امسكت القلم كى اكتب همومى فبكى القلم قبل ان تبكى عيونى.

26 أكتوبر 2012

اغضب .. ليله العيد

موجود ...  عندى احلام كتيرة ..  مازال البحث مستمر على شريكة الحياة
استمتع بسماع قصيده اغضب لفاروق جويده بينما اكتب هذه التدوينه
فهل هو الشعور المناسب الغضب فى ليله كليله العيد .. اعتقد انه مناسب اذا غيرت انا موطنى وتركت هذا المكان الباحث عن الماده فقط ... الناس غدا ستدبح وتضحى وتأكل اللحوم وتوزع على الفقراء والاقارب ولكن هل سيغير هذا الذبح والفداء فيهم ام انها مجرد شعيرة اعتادوا عليها ان احسنت الظن

غدا سيصبح الذبح عباده ..والدماء فرحة وسعاده .... وتقدم القرابين .. فتذكرت ابنيى ادم " قابيل وهابيل "ئ لا يطاق
يا ليتنا نفهم القصد ونعلم المراد .. واخوة لنا يذبحون ويقتلون .. ويقذفون ببراميل المتفجرات .
سوريا العيد بدونك غصه فى الحلق ... وشي لا يطاق .."

.... ليله عيد الاضحى المبارك ...   26 اكتوبر 2012